صفحة جزء
قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم [2]

أي بينها ( والله مولاكم ) مبتدأ وخبره أي يتولاكم بنصره ( وهو العليم ) بمصالح عباده ( الحكيم ) في تدبيره .

التالي السابق


الخدمات العلمية