صفحة جزء
إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين [7].

أي هو أعلم بمن ضل عن سبيله من كفار قريش ( وهو أعلم بالمهتدين ) بك وبمن اتبعك.

التالي السابق


الخدمات العلمية