يوفون بالنذر ويخافون  [7]. 
وهو كل ما وجب على الإنسان أن يفعله نذره أو لم ينذره، قال جل وعز: ( 
وليوفوا نذورهم  )، قال 
عنترة:   514 - الشاتمي عرضي ولم أشتمهما والناذرين إذا لم ألقهما دمي 
وقول 
 nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء   : كان فيه إضمار ( كان ) أي كانوا يوفون بالنذر في الدنيا، وكذا ( 
ويخافون يوما كان شره مستطيرا  ) .