صفحة جزء
بلى إن ربه كان به بصيرا [15] أي بلى ليحورن وليبعثن، إن ربه كان به بصيرا بعمله وبما يصير إليه؛ لأنه كان يرتكب المعاصي مجترئا عليها، إذ كان عنده أنه لا يبعث.

التالي السابق


الخدمات العلمية