معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: فلا تضربوا لله الأمثال ؛ أي: لا تجعلوا لله مثلا؛ لأنه واحد لا مثل له - جل وعز -؛ ولا إله إلا هو - عز وجل -.

التالي السابق


الخدمات العلمية