معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: فإنه كان للأوابين غفورا ؛ "الأواب"؛ بمعنى: "التواب"؛ و"الراجع إلى الله في كل ما أمر به؛ المقلع عن جميع ما نهى عنه"؛ يقال: "قد آب؛ يؤوب؛ أوبا"؛ إذا رجع.

التالي السابق


الخدمات العلمية