معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل ؛ أي: آتيناه هداه حدثا؛ وهو مثل قوله: ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها

التالي السابق


الخدمات العلمية