معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
ونـزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين ؛ نزع يده من جيبه؛ فأخرجها بيضاء بياضا نوريا؛ من غير سوء؛ أي: من غير برص؛ فلم يكن عنده دفع لما شاهده إلا أن قال: إن هذا سحر؛ قال للملإ حوله إن هذا لساحر عليم ؛ فجعل الآية المعجزة سحرا؛

التالي السابق


الخدمات العلمية