معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله - عز وجل -: لأعذبنه عذابا شديدا أو لأذبحنه ؛ روي أن عذاب سليمان كان للطير أن ينتف ريش جناح الطائر؛ ويلقى في الشمس؛ أو ليأتيني بسلطان مبين ؛ أي: ليأتيني بحجة في غيبته.

التالي السابق


الخدمات العلمية