معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: وأما الذين كفروا وكذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة فأولئك في العذاب محضرون ؛ أي: " حال المؤمنين السماع في الجنة؛ والشغل بغاية النعمة؛ وحال الكافرين العذاب الأليم؛ هم حاضروه أبدا؛ غير مخفف عنهم " ؛

التالي السابق


الخدمات العلمية