معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: وإني عذت بربي وربكم أن ترجمون ؛ أي: أن تقتلون. [ ص: 426 ] وقوله: وإن لم تؤمنوا لي فاعتزلون ؛ أي: إن لم تؤمنوا لي فلا تكونوا علي؛ ولا معي.

التالي السابق


الخدمات العلمية