معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله (تعالى): ولقد راودوه عن ضيفه فطمسنا أعينهم ؛ راود قوم لوط لوطا عن ضيفه؛ وهم الملائكة؛ فأمر الله - عز وجل - جبريل فسفق أعينهم بجناحيه سفقة؛ فأذهبها؛ وطمسها؛ فبقوا في البيت عميا حيارى.

التالي السابق


الخدمات العلمية