وكانوا يصرون على الحنث العظيم ؛ قيل في التفسير: "الحنث": الشرك؛ وقيل: "على الإثم العظيم"؛ وهو - والله أعلم - الشرك؛ والكفر بالبعث؛ لأن في القرآن دليل ذلك؛ وهو
وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ؛ فهذا - والله أعلم - إصرارهم على الحنث العظيم.