معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله - عز وجل -: إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا ؛ وهو أقبح الأصوات؛ وهو كصوت الحمار.

التالي السابق


الخدمات العلمية