معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: تدعو من أدبر وتولى ؛ [ ص: 222 ] تدعو الكافر باسمه؛ والمنافق باسمه.

التالي السابق


الخدمات العلمية