معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: فأخذناه أخذا وبيلا ؛ "الوبيل": الثقيل الغليظ جدا؛ ومن هذا قيل للمطر الغليظ العظيم: "وابل".

التالي السابق


الخدمات العلمية