معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله - عز وجل -: ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ؛ أي: لا تضعفوا؛ يقال: " وهن؛ يهن " ؛ إذا ضعف؛ فضمن الله - عز وجل - النصر بقوله: وأنتم الأعلون

التالي السابق


الخدمات العلمية