معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله: إنه كان في أهله مسرورا ؛ يعني في الدنيا.

فأما وينقلب إلى أهله مسرورا ؛ فمن صفة المؤمن؛ وينقلب إلى أهله في الجنان التي أعدهن الله لأوليائه.

التالي السابق


الخدمات العلمية