معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله - عز وجل -: والله أعلم بما يوعون ؛ [ ص: 306 ] أي: بما يحملون في قلوبهم؛ يقال: "أوعيت المتاع في الوعاء"؛ و"وعيت العلم".

التالي السابق


الخدمات العلمية