معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وأما قوله : فإني أعذبه عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين ؛ فجائز أن يكون يعجل لهم العذاب في الدنيا؛ وجائز أن يكون في الآخرة؛ لقوله : لا أعذبه أحدا من العالمين

التالي السابق


الخدمات العلمية