معاني القرآن وإعرابه للزجاج

الزجاج - أبو إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج

صفحة جزء
وقوله : إنا لنراك في سفاهة ؛ " السفاهة " : خفة الحلم والرأي؛ يقال : " ثوب سفيه " ؛ إذا كان خفيفا؛ وقوله : وإنا لنظنك من الكاذبين ؛ وكفروا به ظانين؛ لا مستيقنين.

التالي السابق


الخدمات العلمية