( أو ) قوله والله لا أطؤك ( في هذه الدار إذا لم يحسن خروجها ) أي خروجهما من الدار ( له ) أي الوطء بالنسبة لحالهما أو حال أحدهما للمعرة ، ومفهومه أنه إن حسن خروج كل منهما للوطء فليس بمؤل ، وظاهره ولو امتنع من خروجه له لأنه بمنزلة عدم الحلف على ترك الوطء . .