صفحة جزء
واعتدال على الأصح . والأكثر على نفيه


( و ) الخامسة عشر ( اعتدال ) للبدن في الرفع من الركوع والسجود بأن لا يكون منحنيا ( على الأصح ) من الخلاف عند بعض المتأخرين غير الأربعة ( والأكثر ) من علماء المذهب المالكي ( على نفي ) وجوب ( هـ ) أي الاعتدال وأنه سنة ، ورجحه العدوي وضعفه شب وهذا ظاهر صنيع المصنف وترك المصنف الجلوس بين السجدتين وهو فرض ولا يقال يغني عنه الرفع مع الطمأنينة والاعتدال من السجدة الأولى لتحققها برفعه منها قائما مطمئنا معتدلا .

التالي السابق


الخدمات العلمية