صفحة جزء
قوله ( وإن أخره لعذر ، فلا شيء عليه ، وإن مات ) . هذا المذهب بلا ريب ، نص عليه ، وعليه الأصحاب ، وذكر في التلخيص رواية : يطعم عنه كالشيخ الكبير ، وقال أبو الخطاب في الانتصار : يحتمل أن يجب الصوم عنه ، أو التكفير

التالي السابق


الخدمات العلمية