قوله ( وإن 
جاءه بأجود منه من نوعه لزمه قبوله ) . هذا المذهب . وعليه جماهير الأصحاب . وقطع به كثير منهم . وقيل : لا يلزمه قبوله . وقيل : يحرم أخذه . وحكي رواية نقل 
 nindex.php?page=showalam&ids=16207صالح  وعبد الله    : لا يأخذ فوق صفته ، بل دونها . 
فائدة : 
لو وجده معيبا كان له رده أو أرشه .