صفحة جزء
قوله ( وإذا قطع خصيتي عبد ، أو أنفه ، أو أذنيه : لزمته قيمته للسيد . ولم يزل ملكه عنه ) . هذا مبني على الرواية الأولى التي قدمها المصنف في جراح العبد . وأما على الرواية الثانية : فإنه يلزمه ما نقص .

التالي السابق


الخدمات العلمية