صفحة جزء
وله تخليل لحيته ولا فدية بقطعه بلا تعمد ، نقله ابن إبراهيم والمذهب أنه إن تيقن أنه بان بمشط أو تخليل فدى ، قال أحمد : وإن خللها فسقط إن كان شعرا ميتا فلا شيء

التالي السابق


الخدمات العلمية