صفحة جزء
فعلى الحر الحد ثمانون جلدة ، وجوزها شيخنا للمصلحة وأنه الرواية الثانية ، وعنه أربعون اختاره ، أبو بكر والشيخ وغيرهما ، وضرب علي النجاشي بشربه في رمضان ثمانين ، ثم حبسه ، ثم عشرين من الغد . نقل صالح : أذهب إليه ، ونقل حنبل : يغلظ عليه ، كمن قتل في الحرم ، واختار أبو بكر يعزر بعشرة فأقل .

وفي المغني : عزره بعشرين لفطره ، والرقيق نصفه

التالي السابق


الخدمات العلمية