صفحة جزء
قلت لابن القاسم : أكان مالك يكره الضجعة التي بين ركعتي الفجر وبين صلاة الصبح التي يرون أنهم يفصلون بها ؟ قال : لا أحفظ عنه فيها شيئا ، وأرى إن كان يريد بذلك فصل الصلاة فلا أحبه وإن كان يفعل ذلك لغير ذلك فلا بأس بذلك .

التالي السابق


الخدمات العلمية