صفحة جزء
3235 وألنا له الحديد


أي: ألنا لداود الحديد فصار في يده مثل الشمع، وكان سأل الله أن يسبب له سببا يستغني به عن بيت المال فيتقوت منه ويطعم عياله فألان الله له الحديد.

التالي السابق


الخدمات العلمية