صفحة جزء
3241 وأسلنا له عين القطر أذبنا له عين الحديد.


" وأسلنا " من الإسالة، وفسره بقوله: " أذبنا له " من الإذابة، وفسر " عين القطر " بالحديد، وقال قتادة: عين من نحاس كانت باليمن. وقال الأعمش: سيلت له كما يسال الماء. وقيل: لم يذب للناس لأحد قبله.

التالي السابق


الخدمات العلمية