صفحة جزء
3251 يبشرك ويبشرك واحد.


الأول من باب نصر ينصر، وهو قراءة حمزة والكسائي.

والثاني من باب التفعيل من التبشير، والبشير هو الذي يخبر المرء بما يسره من خير، ولا يستعمل في الشر إلا تهكما.

التالي السابق


الخدمات العلمية