صفحة جزء
لننسفنه لنذرينه .


أشار به إلى قوله تعالى : لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا وفسر "لننسفنه" بقوله : "لنذرينه" من التذرية ، وفي التفسير : أن موسى عليه الصلاة والسلام أخذ العجل فذبحه فسال منه الدم لأنه كان قد صار لحما ودما ثم أحرقه ثم ذراه في اليم أي في البحر .

التالي السابق


الخدمات العلمية