صفحة جزء
4477 ( باب قوله يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا الآية ) .


أي : هذا باب في قوله تعالى " يعظكم الله " الآية ، وسقط لغير أبي ذر لفظ الآية . قوله : " يعظكم الله " أي : ينهاكم ويخوفكم ، وقيل : يعظكم الله كيلا تعودوا لمثله ، أي : إلى مثله ، والله " عليم " بأمر عائشة وصفوان ، " حكيم " ببراءتهما .

التالي السابق


الخدمات العلمية