صفحة جزء
383 - " إذا أراد الله بعبد خيرا؛ صير حوائج الناس إليه " ؛ (فر)؛ عن أنس .


(إذا أراد الله بعبد خيرا؛ صير) ؛ بالتشديد؛ (حوائج الناس إليه) ؛ أي: جعله ملجأ لحاجاتهم الدينية؛ والدنيوية؛ ووفقه للقيام لها؛ وألقى عليه شراشر المهابة والقبول؛ وسدده فيما يفعل؛ ويقول.

(فر؛ عن أنس ) ؛ قال العراقي: فيه يحيى بن شبيب؛ ضعفه ابن حبان ؛ وقال الذهبي عن ابن حبان : لا يحتج به.

التالي السابق


الخدمات العلمية