صفحة جزء
8460 - من أصيب في جسده بشيء فتركه لله كان كفارة له (حم) عن رجل- (ح)


(من أصيب في جسده بشيء فتركه لله) فلم يأخذ عليه دية ولا إرشاء (كان كفارة له) أي من الصغائر

(حم عن رجل) من الصحابة، رمز لحسنه، قال الهيثمي: فيه مجالد وقد اختلط .

التالي السابق


الخدمات العلمية