صفحة جزء
1422 - (أكرموا المعزى وامسحوا الرغم منها وصلوا في مراحها فإنها من دواب الجنة) . (عبد بن حميد) أبي سعيد. (ض)
(أكرموا المعزى وامسحوا الرغم عنها) رعاية وإصلاحا لها (وصلوا في مراحها) بضم الميم مأواها ليلا والأمر للإباحة (فإنها من دواب الجنة) على ما تقرر فيما قبله وجاء في أخبار أن الضأن كذلك وإنما أفرد المعزى هنا لأنه سئل عنها فذكره

(عبد بن حميد) بغير إضافة كما مر (عن أبي سعيد) الخدري .

التالي السابق


الخدمات العلمية