صفحة جزء
3309 - "تعافوا؛ تسقط الضغائن بينكم" ؛ البزار ؛ عن ابن عمر ؛ (ض) .


( تعافوا؛ تسقط الضغائن بينكم ) ؛ هذا كالتعليل للعفو في هذا وما قبله؛ كأنه قيل: لم التعافي؟ قال: "لأجل أن يسقط ما بينكم من الضغائن"؛ فإن الحدود إذا أقيمت؛ أورثت شبهة للنفوس؛ وحقدا؛ ومنه التغرير.

( البزار ) ؛ في مسنده؛ (عن ابن عمر ) ؛ ابن الخطاب ؛ قال الهيثمي : رواه من طريق محمد بن عبد الرحمن بن البيلماني ؛ وهو ضعيف.

التالي السابق


الخدمات العلمية