صفحة جزء
7143 ص: وخالفهم في ذلك آخرون ، فقالوا : لا بأس بالكي لما علاجه الكي .


ش: أي خالف القوم المذكورين جماعة آخرون ، وأراد بهم : قتادة ومحمد بن الحنفية والحسن بن سعد وعطاء بن السائب والثوري والنخعي وأبا حنيفة ومالكا والشافعي وأحمد ، فإنهم (قالوا) : لا بأس بالكي للمرض الذي علاجه الكي .

التالي السابق


الخدمات العلمية