صفحة جزء
( قال الشافعي ) : ولو أن عدوا حضر فتكلم أحدهم بحضوره ، وهو ذاكر لأنه في صلاة كان قاطعا لصلاته ، وإن كان ناسيا للصلاة فله أن يبني ويسجد للسهو .

التالي السابق


الخدمات العلمية