وأمال nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي، وخلف عن سليم، عن nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة: النون والهمزة من
ونأى [الإسراء: 83]، وفتح
خلاد النون، وأمال الهمزة.
وأمال خلف الألف التي بعد الهمزة من
أنا آتيك به [النمل: 39، 40]، والألف التي بعد العين من
ضعافا [النساء: 9]، وفتح
خلاد nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي.
وأمال
nindex.php?page=showalam&ids=14303الدوري عن
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي: هداي [البقرة: 38]،
ومحياي [الأنعام: 162]، و
مثواي [يوسف: 23]، المضافة إلى ياء المتكلم، فإن أضيف (المحيا) إلى غير المتكلم; أماله
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي، وفتح حمزة، وإن أضيف (المثوى) و (الهدى) إلى غير المتكلم، أو كانا غير مضافين; أمال
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي.
هذا بيان إمالة
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي، ولم أذكر ههنا ما ذكرته في “الكبير” من إمالة
قتيبة ونصير عن
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي، وغيرهما من الرواة; لأني اقتصرت على الروايات المستعملة بالمغرب، فمن أراد ما سواها; وجده في “الكبير”.
وأما
أبو عمرو; فكان يميل مما ذكرناه كل ألف بعدها راء مكسورة، إذا كانت الراء لام الفعل، والكلمة في موضع جر; نحو:
الدار [الأنعام: 135]، و
الغار [التوبة: 40]، وأمال
هار [التوبة: 109]، وفتح
جبارين في موضعين [المائدة: 22، والشعراء: 130]، و
أنصاري في موضعين [آل عمران: 52، والصف: 14]،
[ ص: 245 ] والجار في موضعين [النساء: 36].
وأمال من الألفات المنقلبة عن الياء، وألفات التأنيث، والألفات التي في مثال: (فعالى) و (فعالى): ما قبل الألف فيه راء، فإن لم تكن قبلها راء; فتح، إلا ما سيأتي ذكره مما يقرؤه بين اللفظين.
وخالف أصله; ففتح
يا بشرى [يوسف: 19].
وأمال
الكافرين [البقرة: 34] منصوبا ومجرورا، و
أعمى الأول من (بني إسرائيل) [الإسراء: 72] دون الثاني، والراء من
الر [يونس: 1]، و
المر [الرعد: 1]، والهاء من
كهيعص [مريم: 1]، و
طه [طه: 1].
وفتح الراء وأمال الهمزة من
رأى [الأنعام: 76] إذا لم يلقه ساكن; فإن لقيه ساكن; فتح في الوصل، وأمال في الوقف.
واختلف عنه في إمالة
الناس [البقرة: 8] إذا كان في موضع جر.
[وقرأ بين اللفظين ما كان على وزن (فعلى)، و (فعلى)، و (فعلى); من ألفات
[ ص: 246 ] التأنيث]، وقرأ بين اللفظين أيضا ما توالى في رؤوس الآي من ذوات الياء; نحو: آيات (طه) و (النجم) [وكذلك ذوات الواو الواقعة بينها، ولا يعتبر أوقع بعد الألف في ذلك ضمير مؤنثة غائبة، أو لم يقع]، ويفتح ما انفرد من ذلك.
وقرأ الحاء من
حم [غافر: 1] بين اللفظين، وقرأ:
متى [البقرة: 214]،
وعسى [البقرة: 216]، و
بلى [البقرة: 81]، و
موسى [البقرة: 51]، و
عيسى [البقرة: 87]، و
يحيى [مريم: 7] اسم النبي عليه السلام، و
يا أسفى [يوسف: 84]، و
يا حسرتا [الزمر: 56]، و
يا ويلتا [المائدة: 31]، و
أنى [البقرة: 223] التي للاستفهام: بين اللفظين، وقد روى
السوسي في هذه الأربعة الأخيرة الفتح، هذا مذهب
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبي عمرو في الإمالة.
وأما
الأعشى، عن
أبي بكر، عن
عاصم; فقد ذكرت إمالته في “الكبير”، ولم أذكرها هنا; لقلة طالبها في المغرب.
وأما من سوى هؤلاء; فكان
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير يفتح جميع ما في القرآن،
وحفص عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم مثله، إلا أنه أمال
مجراها [هود: 41] وحده.
nindex.php?page=showalam&ids=16810وقالون عن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع كذلك، إلا أنه أمال
هار [التوبة: 109]، وقرأ:
التوراة [آل عمران: 3] بين اللفظين.
[ ص: 247 ] nindex.php?page=showalam&ids=17274وورش عن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع يقرأ جميع ما أماله
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو بين اللفظين إلا
أعمى [الإسراء: 72]، ويفتح جميع ما قرأه
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو بين اللفظين إلا ما توالى في رؤوس الآي من ذوات الياء، ويفتح ما جاء بعد ألفه ضمير مؤنثة غائبة، ويرقق الراء من
رأى [الأنعام: 76]، ويقرؤه بين اللفظين إلا أن يلقاه ساكن; فيفتح، وعنه في الهاء من
طه : الفتح والإمالة.