صفحة جزء
ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا .

[25] ربكم أعلم بما في نفوسكم من بر الوالدين وعقوقهما .

إن تكونوا صالحين أبرارا مطيعين بعد تقصيركم في حق الوالدين وغيره .

فإنه كان للأوابين الراجعين بالتوبة غفورا ما فرط منكم .

التالي السابق


الخدمات العلمية