صفحة جزء
[ ص: 147 ] إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا .

[7] إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها والمراد بما على الأرض : كل ما يزينها من علماء وصلحاء ونبات وزخارف ونحوه ، ولم يدخل في هذا الجبال الصم ، وكل ما لا زينة فيه ؛ كالحيات والعقارب ونحوها لنبلوهم لنختبر الناظرين إليها .

أيهم أحسن عملا أزهد في الدنيا .

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية