صفحة جزء
ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون .

[207] ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون لم يغن عنهم تمتعهم المتطاول بنعيم الدنيا في دفع العذاب عنهم.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية