صفحة جزء
ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين .

[3] ولقد فتنا الذين من قبلهم كالأنبياء والأولياء، فمنهم من نشر [ ص: 230 ] بالمنشار، وعذب بأنواع العذاب، فلم ينصرف عن دينه.

فليعلمن الله بالامتحان الذين صدقوا في الإيمان.

وليعلمن الكاذبين أي: فليظهرن الصادق من الكاذب.

التالي السابق


الخدمات العلمية