صفحة جزء
من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم .

[5] من كان يرجو لقاء الله يأمل ثوابه، ويخشى البعث والحساب.

فإن أجل الله هو الأمد المضروب للثواب والعقاب لآت لكائن.

روي عن يعقوب ، وقنبل : الوقف بالياء على (لآتي).

وهو السميع العليم فلا يفوته شيء.

التالي السابق


الخدمات العلمية