صفحة جزء
[ ص: 326 ] فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا إنا نسيناكم وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون .

[14] ثم يقال: فذوقوا هذا الذي أنتم فيه; من التنكيس والخزي.

بما نسيتم بسبب نسيانكم لقاء يومكم هذا وهو يوم القيامة، واشتغالكم بملذاتكم عن الاعتداد له إنا نسيناكم تركناكم.

وذوقوا عذاب الخلد الدائم في جهنم بما كنتم تعملون من الكفر والمعاصي.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية