صفحة جزء
[ ص: 128 ] لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

[57] لخلق السماوات والأرض ابتداء.

أكبر أعظم في الصدور.

من خلق الناس مرة ثانية، وهي الإعادة.

ولكن أكثر الناس الكفار.

لا يعلمون ذلك، ولا توحيده تعالى، وهو توبيخ للكفار.

التالي السابق


الخدمات العلمية