صفحة جزء
من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد .

[46] من عمل صالحا فلنفسه نفعه ومن أساء فعليها ضره.

وما ربك بظلام للعبيد فلا يضع شيئا من عقوبات عبيده في غير موضعها، بل هو العادل المتفضل الذي يجازي كل عبد بكسبه.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية