صفحة جزء
فإنما يسرناه بلسانك لعلهم يتذكرون .

[58] فإنما يسرناه أي: القرآن بلسانك بلغتك; لتفهمه العرب عنك لعلهم يتذكرون يتعظون فيؤمنون.

* * *

التالي السابق


الخدمات العلمية